يحكي أن الحق كان يركب حصانه عندما التقي بالباطل منهكا من المشي علي قدميه، فتوسل إلي الحق أن يركب الحصان قليلا، واستجاب الحق واعتلي الباطل الحصان ثم رفض النزول بعد ذلك، وارتضي الاثنان الاحتكام إلي الناس، فسألهم الباطل: من الذي يجب ان يمشي في هذا البلد الحق أم الباطل، فأجمعوا ان الحق هو الذي يجب أن يمشي، وبذلك اغتصب الباطل الحصان.
حدث ذلك في بلد اسمها فسادستان
( مصر حاليا)
1 comment:
يوما ما سيفيق شعب الحق وشعب العروبة
وينتبة لكل مسؤلياتة تجاة اوطانة
وتكون الحكمة على جميع افواههم كالسيف - سيف الحق
تحياتى
Post a Comment