Friday, January 30, 2009

تعيش تركيا...يعيش اردوغان

تعيش تركيا...يعيش اردوغان

حسيت بنشوة غير طبيعية لما كنت بشوف عزة الراجل ده امبارح و كبرياؤه...حسيت بفرحة انى اخيرا بشوف حد بيغضب قدامى...بيشخط فى اسرائيل بيقولهم انتم قتلة و مجرمين فى وشهم...حد من الاخر عنده دم...حد من الاخر عنده كرامة...حد من الاخر مسلم و قبل ما يكون مسلم هو انسان شاف جرائم كتير قوى ارتكبت ضد الانسانية و رجالتنا ...او اسف انى بقول رجالة فأنا اظلم الرجولة حينئذلا يتاونون عن كيل الشتائم و التهم و المكائد و القرف و الزفت عليهم و على اللى جابوهم للمقاومين و للمدافعين عن كرامة الامة و ارضها فى خط الدفاع الاول فلسطين الحبيبة....بتفرج على اردوغان امبارح و هو بيقول لبيريز و لكل العالم ازاى انتا فرحان بالقتل و ازاى الناس دى بتصقفلك على قتلك للاطفال...و بفتكر من يومين او التلاثاء الماضى و انا بشوف الكاتب المصرى المبجل نبيل اللى ميشرفنيش انى اقول انه اسمه نبيل شرف مدير مكتب ايلاف فى القاهرة و كاتب فى الاهرام و ما هو الا عينة من عينات طقم الكتاب اللى اخرك تغير الريموت على ميلودى تتحدى الملل احسن لك لو قدامك او تفرش جورنالك و تاكل عليه افيدلك لو بتقرالهم و هو و كله عنجهية و فخر و ارادة و ثقافة و كل اللى نفسك فيه قول بيقولك ايه بقى ...اسمعوا معايا الطأطوقة دى...هؤلاء الفاشيست المتسبوبون فى قتل كل هذا الكم من الابرياء و الصحايا من ابناء شعبنا....ايه رأيكم فى الجملة حلوة...صح...زيه زى اردوغان بيشتم فى القتلة المعتدين ...بس نسيت كلمة من كلمات الجملة اللى قالها و هية الاسلاميين.....اه و الله ...قال كده هؤلاء الفاشيست ...معرفشى جاب فاشيست من انه داهية جابته هؤلاء الفاشيست الاسلاميين الذين تسببوا فى قتل كل هذا الكم من الابرياء و الضحايا من ابناء شعبنا الفلسطينى بسبب كبرياؤهم و اجندتهم الايرانية التى جعلتهم لا يجددون الهدنة و يستمرون فى استفزاز العدو حتى يقوم بهذا العدوان...يعنى العدو ده الله يكون فى عونه كله من الفاشيست....نلتقى بعد الفاصل المحترم للراجل المحترم اللى من بلد العلمانية اه و لكنه يعتبر رافع راية الاسلام و الانسانية الأول فى وجه اسرائيل و العالم فى هذه الحرب القذرة فى ظل تخازل عربى مقزز لم يسبق له مثيل .






و رجعنالكم بعد الفاصل و بعد ما شوفتم الجمال و العظمة و نقول الو...الو...يظهر الاتصال انقطع...الاتصال انقطع مع كل حاكم عربى ...الاتصال انقطع مع كل الانظمة العربية ...كل نايم فى سبات عميق فحسبنا الله و نعم الوكيل و بهذه المناسبة احب اهديكم اغنية عظيمة لفنان عظيم و هو الفنان الكبير شعبان عبدالرحيم(انا بكره اسرائيل و بحب اردوغان)اصلى هحب عمر موسى على ايه دلوقتى على تخاذله على خنوعه على جربه ورا الانظمة العربية المتخاذلة على انه امين عام الجامعة العربية المعتدلة و ليست الممانعة و ليست الغاضبة لنصرة شعوبها.؟؟لماذا احب عمر موسى علشان قام وقف من فرط حماسته فى المقطع اللى شوفتوه فوق و صفق كثيرا لاردوغان لانه عمل حاجة هو نفسه فيها بس بمجرد ما بانج مون قاله اقعد اقعد و بطل اللى بتعمله ده قام قاعد زى البطة البلدى و لسان حاله بيقول انا ممثل العرب اهوه...بقعد مع رئيس اسرائيل بعد ايام من العداون بدون اى مشكلة و بسمع الكلام و لا اغضب البتة ولا حتى اعرف اخد موقف ورا الراجل اللى غضبلنا سلف و ساب القاعة ده و اخرج وراه ...عادى والله ماكان حد هيعيب عليه لو كان خرج وراه بل بالعكس كان الصبح شعبولا هيبفقعه اغنية جديدة وقتى تكسر الدنيا بس ملوش فى الطيب نصيب...


نرجع بقى للمعلم نبيل شرف بقى و نشوف الطأطوقة بتاعته بقى و نقفل الحلقة بعدها علطول علشان بيجيلى غثيان بعد ما بشوفه علطول فا موش هقدر ارجعلكم تانى








جمعة مباركة عليكم جميعا

ابوعمر

تحديث....منقول من موقع مصراوى

نص مكالمة الإعتذار التى أجراها بيريز مع اردوجان بعد مشادة دافوس

1/31/2009 8:36:00 PM
أنقرة - محرر مصراوي - بثت وسائل الإعلام التركية نص المكالمة الهاتفية التى اجراها الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز للاعتذار لرئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوجان عقب
المشادة بينهما فى إحدى جلسات منتدى دافوس الخميس .
وجاء فى المكالمة اعتذار واضح من بيريز لرئيس الوزراء التركى حيث قال لأردوجان :"إن مثل هذه الأحداث يمكن وقوعها بين الأصدقاء وأنه آسف جدا لما حدث فى الندوة".
وجاء نص المكالمة كالتالى ..بيريز :"مثل هذه الأشياء تحدث بين الأصدقاء، وأنا أشعر بأسف شديد مما وقع ، وأود أن أؤكد قبل كل شئ أن احترامى وتقديرى تجاه الجمهورية التركية وتجاه شخصكم كرئيس وزراء لن يتغير فى أى وقت ".
أردوجان : " لاشك أن الأصدقاء يتناقشون بينهم ولكن لا يمكن قبول رفع الصوت عاليا فى محفل دولى بوجه رئيس وزراء تركيا وكأنه رئيس قبيلة ".
بيريز : " لقد رفعت صوتى لأن أصدقائى يقولون لى أن صوتى يصدر خافتا ولا يفهم ، عليه فان رفع صوتى لا علاقة له مطلقا بموقفى تجاه رئيس وزراء تركيا، وأنا حزين لما حدث اليوم .
أردوجان : سمعت أنك ستعقد مؤتمرا صحفيا بعد قليل .
بيريز : ليس الآن بل غدا.
أردوجان : اذا استطعت فى المؤتمر الصحفى الإفصاح عن المشاعر التى تتحدث عنها الآن فأعتقد أنه سيمكن آنذاك تجاوز هذا التوتر الى حد ما.
بيريز : سأنقل ذلك بالضبط الى الإعلام دون شك.
أردوجان : شكرا لهذا الإتصال الهاتفى .
بيريز : وأنا أيضا أشكركم وأتمنى لكم رحلة سعيدة. وقد أعلن بعد ذلك الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز - فى مؤتمر صحفى - أن اسرائيل لا تريد إثارة أى توتر أو مشكلة مع تركيا ، معربا عن أمله فى ألا ينعكس ما حدث فى ندوة غزة بدافوس على العلاقات بين البلدين ، وأكد ان اسرائيل لا تريد مشاكل مع تركيا لأن خلافاتها ليست معها بل مع الفلسطينيين .
وحول المشادة الكلامية التى جرت بينه وبين رئيس الوزراء التركى رجب طيب اردوغان ، قال بيريز إن المتحدثين الأخرين الأمين العام للامم المتحدة بان كى مون والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى رسما صورة سيئة لاسرائيل اضطر معها للتحدث بحدة .
وأكد بيريز أن ما جرى لم يكن موقفا شخصيا يستهدف أحدا وأن تركيا دولة صديقة بنظرهم وقال :" لم أذهب إلى دافوس للشجار بل الرد على اتهامات غير حقيقية ، وهذا ما يفرضه على منصبى ، وما جرى لم يغير من علاقاتنا مع الجمهورية التركية ورئيس حكومتها ".


2 comments:

Anonymous said...

والله بالفعل هذا الرجل رفع راسنا
وخلي الواحد يحس مدى عظمة انه يكون لينا زعيم عنده عزة وكرامة

ويا خبيتنا احنا يا مصر والمصريين

Anonymous said...

فعلا رجل

و الرجال قليلون

سامعني ياللي في بالي