Tuesday, November 20, 2007

قصة حب

عمر أفندى فى عيد الفطر الماضى و أثناء اجازتنا بمصر لم يترك فرصة وجوده بارض مصر و وسط المصريات تفوت كده بالساهل ...و فى احدى زيارات مامته لصديقة من صديقاتها الباشا بدأ يلف و يدور على بنت صديقة مامته و ينصب شباكه حلولها و خصوصا انه استغل لعبة القدر فى انهم توافقوا فى لون ملابس العيد فكانت هذه لغة الخطاب و سبب من الاسباب اللى استغلها فى تثبيت البنية الصغيرة...وو كلامه كتر بقى من نوعية... انا و انتى القدر جمعنا على غير ميعاد فى المكان ده و باللون الاحمر اللى بيعبر عن مكنون حبى و هكذا من الكلام اللى بيثبتوا بيه البنات...

خلينا مع الصور اللى كشفته و و هو لا يعلم ان هناك كاميرا تراقبه و تراقب تصرفاته
الاول اتجه لعربتها و بدأ فى التعارف المبدئى
و من ثم يلا انزلى من عربيتك بقى علشان نبقى انا و انتى على مستوى القاعدة و نتكلم براحتنا ...هو فى احلى من قعدة الارض...ايه رأيك فى اللعبة الجميلة دى ...الله دى جميلة خالص و بتعمل اصوات كمان
المهم انتى عاملة ايه ...سيبك بلا لعب بلا كلام فاضى من بتاع العيال الهايفة ده
و انتهى الحوار بينهما على افضل حال نظرا لضيق وقت مامته على وعد منه بمعادوة زيارتها فى العيد القادم مع والدته ايضا


كل سنة و انتو طيبين


17 comments:

عبدالرحمن الشافعي said...

ماشاء الله
من أولها كدة
دا الواد لسة طالع من البضة..هههه
ربنا يخلهولك...ويجعله ذرية صالحة بإذن الله
..بس لازم تقول لعمرو إن إلي بيعملو ده غلط على مستقبله..هههه
دمتم طيبين

أخوك عبدالرحمن ياسين

klmat said...

ربنا يخليه ويبارك فيه
ماشاء الله عليه
عمر يااااااااااجامد
تحياتى وسلامى

زمردة said...

السلام عليكم ورحمة الله
هههههههههههههههههههه
ما شاء الله
من صغره مقطع السمكة وديلها
ربنا يخليهولك يارب
تحياتي لعمر افندي وابوه

الكواكبي said...

علشان كده حذرنا من الإختلاط
عاجبك المستوى اللي وصل له المحروس
يا ما قلنا مقعد الرجالة غير مقعد الستات بس ما حدش سمع الكلام
انا رأيي لازم تداري على الفضيحة . . جرب تسكت البنت بكيسين شيتوس تبدأ بيهم حياتها في اي حتة بعيدة عن ابنك

بحبها said...

ماشاء الله علي عمر افندي وجماله راجل بيجيب من الاخر تفتكر هو طالع لمين

عمر أفندى و أبووه said...


عبدالرحمن ياسين باشا

شكرا جزيلا و انا سعيد ان فى حد بلدياتى من المنصورة منور مدونتى المتواضعة و اتمنى الا تنقطع زيارتك

كلمات
شكرا جزيلا و عقبال عندكم فى المسرات

زمردة
بقيتى من المعلقين اللى بينوروا موضوعاتى انا و ابنى..مشرفانا يا افندم ...عامة على فكرة عمر افندى من يومه مقطع السمكة و ديلها و راسها كمان

اسلام لطفى

دا اول غلطة و انا قعدت معاه قعدة رجالة و فهمته ان ده موش هينفع يبقى الخط اللى هو هيسلكه فى حياته و هو ابدى ليا اقتناعه و يا عالم بقى هنقفشه تانى ولا ايه النظام...و البنت معندهاش مشاكل لانها معتبراه صديق ليس اكثر

عمر أفندى و أبووه said...

بحبها

ايه التلبيس ده..بتلبسنى فى الحيط..موش عارف ان ام عمر بتشوف المدونة دى ...موش طالع لحد يا سيدى ...طالع كده ربانى...هو عمر كده دايما متفرد بقراره

حسن ارابيسك said...

على فكرة
انت شرفتني بتواجدك في مدونتي لتُعلن عن مدونتك الشقية وابطال بوستاتك الأشقياء الجمال فعلا قصه جميلة ولسة بتتحنجل ربنا يخلي

البنت الشلبية said...

ربنا يخليهولك يارب ويحميه ويبارك فيه
الاطفال دايما احباب الله

فزلوكة said...

أستاذ \ أبو عمر أفندى
دى أول مرة أدخل المدونة وبالتالى أول مرة أشوف عمر
ماشاء الله أمور جدا ربنا يباركلك فيه
وبتهيألى إنت ظالمه فى التدوينة الأخيرة
الولد باين من الصور إن نيته سليمة والله ومش قصده حاجة خالص
تانى ربنا يباركلك فيه وفى المدونة
زهراء

mohamed emera said...

ما شاء الله
ربنا يخليهولك
ويكون من الذريه الصالحة
من اجمل نعم الله الاطفال
تحياتى

AbdElRaHmaN Ayyash said...

هههههههههه
ما انا قلتلك يا عم باسم
الواد ده يفضل في السودان و ميخرجش منها ابدا
الحمد لله انك مخدتوش معاك لبنان
و لو فكرت تروح دبي .. اوعى تفكر تفسحه
:D الواد هيشبهك
هههههههه
بس هو مش مقطع السمكة و ديلها
ده على قده كده يعني مقطع البكتيريا و ديلها
ربنا يباركلك فيه يارب
سلام يا باشا

مدحت محمد said...

الواد طالع عينه زايغه لاابوه ولا ايه
ربنا يخلهولك
ويباركلك فيه
السلام عليكم

يلا مش مهم said...

صباح الخير
يا ابو باسم
من اولها الولا بيبصبص وبيعط
وبعدين يا اخي
سايب السودان كلها وجاي يخبط مع بنات مصر
تصدق بالله لولا ان ليا عندك مصلحة
كنت عملت الصح معاه
ويلا مش مهم

Eman Eltaher said...

ههههههههههههههههههه
ماشاء الله
ربنا يخليهولك
من وهو صعير كده
امال لما يكبر هيعمل ايه

ربنا يستر
تحياتى للبوست اللى دمه خفيف جدا

وائل_صح ولا غلط_ said...

هي دي الاطفال ولا بلااااااااااااش

ربنا يخليهولك

Anonymous said...

ربنا يبارك فيه ويحفظه